قصص المتفوقين

هلأ بالنسبة إلي ما كانت البكالوريا سنة مرعبة متل ما كنت اسمع عالم بيحكوا عنها بس كان فيها ضغط منظم خلاني أزيد ساعات دراستي مشان حقق الشي لي ببالي 

بلشت دوام بالمعهد بالشهر 6 انتبه خلال الدرس وحاول لما ارجع على البيت ركز شو أخدت مشان ما يصير علي تراكم وكان أهم الشي عندي صراحة برنامج المذاكرات ما بتذكر رحت على مذاكرة وأنا مالي محضرا إلها منيح لأنو بشوف أنو التقرير خلال الشهر قادر ينبهك إذا شغلك صح وين عم تصير أخطاءك مشان تصلحها..وقت انفرض الحظر كنا فعليا خالصين المنهاج فما أثر الموضوع كتير علي كان إيجابي بطريقة معينة بحيث صارعندي وقت زيادة لركز الشغلات لي بدي ياها بالإضافة لبرنامج الشوامل لي التزمنا فيه ونحن بالبيت، ودرست عدد كبير من السلالم وطريقة التصحيح. هلأ صار شوي توتر لما ما عرفنا إزا رح ينحذف جزء من المنهاج وإيمتى رح يكون موعد الفحص بس ما خففت دراسة خلال هي الفترة، وخلال هي السنة ما وقفت الشغلات لي كنت اعملها ولا لغيت الموبايل بس كنت عرفانة شو بدي وكيف رح رتب وقتي

وبالأخير ولأنو النجاح إلو عوامل كتيرة فبشكر مدرستي الباسل للمتفوقين لي بنت فيّ أساس قوي خلال كل السنين الماضية، ومعهد النخبة بإدارتو وكادرو لي ضل معنا لآخر لحظة، وعيلتي لي عطتني كمية كبيرة من الحبّ والدعم لوصل للشي لي بدي ياه

وموفقين جداً....